الحديث النبوي يوصي بالتعامل الحسن مع النساء والعناية بهن، ويشرح أن المرأة خلقت من ضلع آدم الأيسر وأن أعوج ما في الضلع هو رأسها الأعلى، ويظهر أن المقصود هو عقلها ورأيها، وذلك في قلبها، ودماغها أيضاً لاتصاله بالقلب، وإنما اللسان يبين عما في القلب، وينبئ عنه، فإذا كان الإنسان مكتمل العقل عُرف ذلك من قيله وكلامه.
# حقوق المرأة
الحديث النبوي يوصي بالتعامل الحسن مع النساء والعناية بهن، ويشرح أن المرأة خلقت من ضِلَع وأعوج شيء في الضلع أعلاه، ويظهر أن المقصود هو عقلها ورأيها، وذلك في قلبها، ودماغها أيضاً لاتصاله بالقلب، وإنما اللسان يبين عما في القلب، وينبئ عنه، فإذا كان الإنسان مكتمل العقل عُرف ذلك من قيله وكلامه.